الرئيس القائد «عيدروس».. من ناصره نصر.. ومن عاداه قهر

المحرر السياسي
نحن في النقابي الجنوبي، تحدثنا مرارا وتكرارا لعل ذلك يثني العملاء والخونة والمرتزقة عن اعمالهم الشيطانية التي يقومون بها هذه الايام.. إذ اصبحت جيوبهم مفتوحة لولوج المال المدنس، وباتت مؤامراتهم مع الروافض والخوارج تسير وفق مايملي عليهم، لذا احببنا ان نقدم نصحنا لاولئك الذين يستلمون مكيالهم من هُنا وهُناك بأن كل شيء بات تحت مجهرنا.. أيُها المزمرون اعلموا يقينا بأن اهداء المفاتيح ليفتح بها القرى من وجهة نظر «ح.. م» لم تكن رؤيا عابرة أو حلم مقرون بوقت ما أو في ساعة قيلولة، انما هي اقدار كتبت في لوحه المحفوظ، لسنا من يقرر مصير احد أو جهة اخرى لاسيما وان المداد كتب امرا إذا اراد له كن فيكون.. بهكذا نقول لستم اذكى من مخابرات الهالك «عفاش»، ولا اذكى من خبرات الارهابيين، ولا اقوى من مخابرات الروافض اليمنيين، كلا والف كلا، وبناء عليه نقول لكم بأنكم لستم إلا بمثابة قطرة في بحر متلاطم، ترى هل ستحدث تغييرات في الماء المالح.
لكم في مليونية «حضرموت الهوية جنوبية» لطمة، وفي قادم الايام ستأتي لكم الف لطمة، وستثبت مدى صحة قولنا، ونبرهن اننا لسنا بكاذبين.. وعليه فإن الرئيس القائد «عيدروس الزُبيدي» سيقود امة ظلمت، وطردت كوادرها، ونهبت ثرواتها، واذلوا اهلها، واهينوا من قبل امة
لاترقب في الله إيلٱ ولا ذمّة.. من ناصره نصر، ومن عاداه قهر، ومن على رأسه بطحة فليتحسسها قبل فوات الاوان.. اللهم بلغت، اللهم فأشهد.