فضيحة بجلاجل..زوجة (عبدالمجيدالزنداني) تفر مع عشيقها الى دولة أوروبية بعد أن وضع في حسابها 300 مليون دولار

النقابي الجنوبي/ متابعات
كشفت مصادر مقربة من شيخ الارهاب الزنداني بان زوجته فرت مع عشيقها الى دولة أوروبية الامر الذي حبسه في منزله ولم يعد يحنى لحيته
واكد المصدر: بعد أن وضع عشيقها في حسابها 100 مليون دولار وأسهم بـ 300 مليون دولار.
وقال بان زوجة الزنداني الجديدة صاحبة الــ19 ربيعا تهجره مع عشيقها إلى ألمانيا كان الزنداني قد تعرس بها قبل ستة أشهر، وهي بنت حسين العلايلي حارس ومرافق الداعية أبو قتادة. الزنداني والذي أصيب بأزمة نفسية، واحتجب عن محبيه، لم يعد يُحني لحيته ولا يظهر أمام الإعلام.
و أضاف أن زوجته الجديدة أخذت جواهر من بناته وبنات أولاده على حساب الاستعارة مجوهرات تقدر بثلاثة مليون دولار، فيها اثنتين ألماس ثمنها اثنين مليون دولار. يقال أنها فرت مع رجل ألماني من أصل جزائري هو حفيد الكاتب والمفكر المشهور مالك بن نبي. هذه الفتاة الدلوعة أحدثت القطيعة بين الزنداني وأولاده.
وافاد بان خلاصة القول: إن الخمس مائة مليون الخاصة بمقاومة تعز الذي استولى عليها الزنداني قبل سنة وهاجر تركيا وأثيرت في الإعلام، وذكرها بحاح على قناة بي بي سي. زوجة الزنداني الجديدة سلبت منه ثلاثة أضعافها وفرت مع حبيبها الجزائري. يقال: إن هناك مفاوضة بين الفتاة والزنداني عبر وسيط، يدعى حميد من ضمن الوسطاء بأن تعيد الفتاة ثلثي الأسهم أي ما يعادل 210 مليون دولار، وتحصل على طلاق، لكن يبدو أن القانون الألماني واقفا لصالحها كونها قاصرة حين تزوجت الزنداني، خاصة وأن أوراق المدرسة تأكد أنها في عمر 17 وأنه مكتوب في الهوية 19، فهي أوراق تم التلاعب بها بالتزوير في دولة عربية ، رغم أنها تربت ودرست في بريطانيا وكشوفات المدرسة في بريطانيا تأكد أنها من مواليد 2002م، أي هناك تزوير في أوراقها الرسمية لكي تقبل المحكمة عقد الزواج، يعني: راحت فلوسك يا زنداني، وفوقها اتهام بتزوير في أوراق رسمية. الزنداني اليوم محتجب، وفي أزمة انقطاع مع أسرته