قسم الصحافة بكلية الاعلام عدن ينهي الاعوام الدراسية بمشروع (ميديا بلس)..صحيفة ورقية
قسم الصحافة بكلية الاعلام عدن ينهي الاعوام الدراسية بمشروع (ميديا بلس)..صحيفة ورقية
النقابي الجنوبي / صالح الضالعي
بمتابعة واشراف مباشر من قيل الدكتور /عبدالله الحو، انهى طلاب قسم الصحافة بكلية الاعلام عدن اعوامهم الدراسية صباح اليوم الثلاثاء الموافق 8يوليو2025م مصاغ البكلاريوس
وناقش الطلاب الخريجين وهم
(ملوك نبيل فرتوت.. محمد صالح الاحمر.. ندى علي عبدالله.. صالح علي التركي.. محمد سالم الوليدي) مشروع تخرجهم والموسوم بميديا بلس( صحيفة ورقية) والذي نال الدرجة بامتياز.
وتضمن مشروع التخرج ميديا بلس-صحيفة ورقية بواقع (8)صفحات ، اذ حملت في طياتها العديد من المواضيع الهادفة التي استحقت الاشادة بها من قبل اللجنة
مشروع التخرج ميديا بلس وعلى ظهر صفحاته الملونة، وبثوب قشيب اجبر الحاضرين على ابداء الاعجاب رغم حداثة المحتوى، وشح الامكانات بظرف طارى وعصيب،ووحدهم الخريجون الذين عاصروا واعتصروا الليالي والايام والاشهر والسنين ليتكلل اجتهاداتهم لاخراج مشروعهم التخرج ميديا بلس.. صحيفة ورقية وعلى صدر الصفحة الاولى اخبار تسر كل ناظر بحسب افادة لجنة الاشراف
عازفون ابداعاتهم
على حلبات المشروع الورقي كتبت الطالبة الخريجة (ملوك نبيل) تقريرها الخاص تحت عنوان حين استقل الاعلام اكاديميا.. قصة تحول قسم الاعلام في جامعة عدن الى كلية
من جانبه حاور الطالب الخريح (صالح التركي) عميد كلية الاعلام والذي بدوره اكد بان رؤيته تحقيق الريادة في التعليم الاعلامي والتميز الاكاديمي، وافاد العميد للعمل على تطوير المناهج الدراسية لتلائم العمل واطلاق برامج نوعية، والى فتيات الاعلام بين التقاليد والطموح ، ومشاريع تخرج طلاب الاعلام: ابداع يسلط الضؤ على قضايا المجتمع
في ذات السياق برزت الرسامة (شيماء عبدالملك) من خلال حوار صحافي للطالب الخريج (محمد سالم الوليدي)، الذي وصف شيماء بانها ترسم من خيالها.. وتحاور الواقع، وبقوله: (شيماء عبدالملك) بين الفن والصحافة
من جانبه برز عنوان (من النقش على الكهوف الى شاشات اللمس) لمقالة للطالب الخريج( محمد صالح الاحمر) للتتدخل الطالبة (ملوك نبيل) بتفاصيلها الصغيرة.. لكن تغير كل شي.. منال شايان محمد لم تغيب هنا بل ان اناملها خطت قلم ادبي ينبض بالابداع من قلب كلية الاعلام
وتجاوزالطالب( اكرم محمد) حاجز الخوف من الميكرفون والى صوت يملأ الأثير
نورت الدكتورة/ نوال بحضورها الذي ملا القاعة وهجا ونورا، ضف الى حضور «عبدالرحمن انيس»، وعذرا لمن لم يذكر
