الجنوب لن ينسى.. 20 عام على رحيل الشيخ زايد

النقابي الجنوبي /تقارير

رحل الشيخ زايد قبل 20 سنة، وتحديدًا في 2004، تاركًا وراءه إرثاً كبيراً من العطاء ليس قفط في بلده الإمارات لكن أيضا خارجها بما في ذلك في الجنوب العربي الذي استفاد كثيرًا من هذه التدخلات الإنسانية.

 

الشيخ زايد ستظل ذكراه محفورة للأبد ليس فقط في قلوب الإماراتيين لكن أيضًا بين الجنوبيين، وذلك بفضل عنايته الكبيرة بالأوضاع الإنسانية والمعيشية.

 

الجنوب العربي خير شاهد على عطاءات الشيخ زايد وخيراته الإنسانية، وذلك بعدما كانت لتوجيهاته وسياساته التي يسير على دربها القادة الحاليون، أفضل الأثر في دعم الجنوبيين والتخفيف عنهم.

 

يذكر الجنوبيون الكثير من المواقف لأبو الإنسانية الشيخ زايد، بينها زيارته التاريخية للعاصمة عدن في سبعينات القرن الماضي، وكذلك موقفه الإنساني من الحرب الظالممة التي تعرض لها الجنوب في 1994.

 

زر الذهاب إلى الأعلى