الدكتور ( محمد المحرابي) مكللا بعقود الفل – تباريكنا.

في جو بهيج – وعلى ايقاعات الفن الفريد – زفت البشارات من مكان بعيد – رقصت الحمائم وتغنت النسائم بيوم زفاف دكتورنا الغالي ( محمد المحرابي) .
ارتسمت علامات الفرحة والبهجة والسرور في يوم زفافه الميمون ، تباريكنا تسبق تهانينا الممزوجة بخطوة أثلجت صدر كل من مدت له مشارط دكتورنا المتفاني وصاحب القلب النقي والذي يعرف عنه بأنه المساعد للمحتاجين من المرضى ومن دون مقابل يجري لهم العمليات الناجحة دون من أو أذى منه .
دوما عرفناه بأنه صاحب الابتسامة البشوشة والأخلاق الرفيعة أهلته إلى أن يكون محبوبا بين الناس من هنا والى هناك دون تمييز شخصا عن اخر.
تباريكنا تحمل له غصن الزيتون وحمائم السلام ملفوفة على عنقه وكتفه ،كما تبدو صورته هنا.
يقف دكتورنا كجبل شامخ رافع هامته معانقا عنان السماء، وحقا له أن يكون كذلك ، طاب زفافك الميمون ايها الدكتور الممنون في يوم عرسك الخالد