اعلان كاك بنك صحيفة النقابي.

#صالح الضالعي.. سنوار الجنوب

وئام نبيل علي صالح

اغتابوه، ونعتوه، ووصفوه بابشع الاوصاف، وحملوه ما لا يطيقه.. ارادوها شرا عليه.، ولكنها انقلبت عليهم، حركوا جميع وسائلهم الإعلامية المختلفة لمهاجمته والتحريض عليه، وتهديده. لكنه وقف كالطود الشامخ الذي لم تهزه الرياح العاتية، منتصب القامة مرفوع الهامة لا يخشى في الله لومة لائم.. رسم نقشه على وجوههم، وكشف عوراتهم أمام الملأ.. لمن يفهم، صالح الضالعي إذا قال فعل وإذا صمت فعل، وإذا غضب يسقط منظومة بأكملها.. انه صائد الجواسيس والعملاء والخونة.. انه سنوار الجنوب

الحملة الاعلامية الشرسة التي يتعرض لها أستاذنا ومعلمنا صالح الضالعي من قبل قوى ظلام الاحتلال اليمني لدلالة كافية على تأثير الحرف والكلمة الصادقة النابعة من جوف المارد الإعلامي الجنوبي.. ووسيلتاه صحيفة وموقع «النقابي الجنوبي» كجبهتين ساخنتين.. حد انهن أصبحن مصدر رعب مجلجلات لقلوب الأعداء.

صوابية المبداء، واحقية استعادة الدولة الجنوبية، والوفاء والاخلاص للرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي)، جعلت «صالح الضالعي» والمؤسسة الإعلامية (النقابي الجنوبي) في مرمى نيران الثيران.. بهذا أصبحن وأصبح الرقم الصعب في ميزان الإعلام، وكفات الالق والتآلف والابداع.. نزالنا الإعلامي في النقابي الجنوبي باتت ملامحه في الأفق تلوح متجاوزا الحدود، وعابرا للقارات.. كيف لا لاسيما وان موقع النقابي الجنوبي دخل قاموس التصنيف العالمي للمواقع الإلكترونية العالمية.. لقد حجز مقعده على مستوى دولي يقدر بـ (100)الف موقع من بين ملايين المواقع والمنصات.. أما فيما يخص الصحيفة الورقية «النقابي الجنوبي» ورغم شحة الامكانات، ضف إلى تباعد المدة الزمنية للاصدار (نصف شهرية) إلا انها تصدرت المشهد الإعلامي الداخلي، وباتت شعبيتها يوما تلو الآخر في أعداد متزايدة.. في كل يوم نستقبل طلبات المواطن الجنوبي ومفادها اعادة النظر في اصدارها، وجل المتابعين لها يؤكدون بأن رغباتهم لم تسبر جوع غورهم ولن يأتي هذا إلا من خلال اصدار الصحيفة كأقل تقدير بالاسبوع مرتين.

من جانبنا يكون ردنا بأن امكاناتنا شحيحة حدا لانستطيع ذكره فليعذرونا قراؤنا عدم تلبية طلباتهم.

وأخيرا نقول لأولئك الذين في قلوبهم الران بأن صالح الضالعي بطل جنوبي وصنديدا لا تلين له لائنة، فالموت واحد والمبادئ لا تشترى في سوق النخاسة.

# الضالعي-القلم_الجنوبي-الحر
#الجنوب-خط-احمر
#الوطن- عزة-كرامة
#الضالعي-سنوار-الجنوب

زر الذهاب إلى الأعلى