نشطاء التواصل الاجتماعي يكشفون حقيقة من يتطاول على الجنوب تحت صفة نشطاء واعلاميين

النقابي الجنوبي / خاص
تناول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تضم اربعه أشخاص الحسني والبجيري وانيس منصور والصهيبي مصنفين انفسهم نشطاء واعلاميين ونقاد سياسيين مع الاعتذار الشديد للإعلام والنقد والسياسة.
وقال الناشطون إن مجال المعارضة واسع بوسع الأرض
وله قواعده الا أن معارضة هؤلاء انحصرت في قضايا ( كلها تحت الحزام ) حسب تعبيرهم.
وكشف الناشطون أن تفكير هؤلاء يحوم في قضايا غريبة عندما يتم النقاش عما يدور في السجون تجد إجاباتهم رديئة مبتذلة بأساليب دنيئة ️حيث
لا يتحدثون عن ظلم او تجاوز للقانون بل يتخذون منحى العبارات الهابطة الى في التعبير عما يجري للسجناء حسب ادعاءهم.
وأضافوا عند السؤال عن التواجد الاماراتي في العاصمة عدن لن تجد إجابات مقنعة كأن يقولوا يدعمون الانفصال او يبحثون عن مصالحهم بل تنحصر إجاباتهم دون تردد موجودين حتى ينتهكون الاعراض عبر الإعلاميين في عدن بمبالغ 500 ريال.
وتابع النشطاء منشورهم حول التواجد السوداني في الساحل الغربي في نظر هؤلاء أنهم تبنو ثلاث قضايا ضدهم في فترة تواجدهم في الساحل تكمن في كلها الاغتصاب والذي يظهر في كل مره كذبهم.
وأشاروا إلى تناولهم تجارة الاعراض عبر الاعلام والمس بعرض وشرف حرائر الوطن
ولم يسلم من تجارتهم بالاعراض حتى قبائلهم.
واستعرض النشطاء تماديهم في النيل من الأعراض عندما يجاهر الشخص منهم صوتا وصورة امام الملأ يتحدث ان قادة تلك المنطقه يدخلون لنساء قبيلته للبيوت في عدن وينتهكوا اعراضهن ثم يبتسم بكل دياثه فرحأ بما قاله.
وانتقدوا طريقة تعاملهم برمي نساء قبيلته (عرضه وشرفه) دون أن يرجف له رمش وهن ربات الصون والطهر و العفاف بنات الرجال وشقائق الاحرار.
واستنكروا حديثهم عن أعراض يافع عدن الصبيحة الضالع أبين، شبوة ، حضرموت ، سقطرى لم يدعو محافظة إلا تعرضوا عليها مشيرا إلى أنهم صنعوا حسابات وهمية بأسماء بنات لاشرف القبائل في الجنوب
واستخدموا تلك الحسابات في التجارة بالشرف والاعراض مستمرين في غيهم بهذا لانحطاط والحقارة.
ووجهوا رسالة أخيرة متمنين أن تصل لممويليهم أن هولاء لم يدخلوا قضية إلا احرقوها فلا فائدة ترجى منهم مشروعهم وليس لهم تأثير في الشارع لافتين إلا أن رايتهم سوداء وسمعتهم محروقه وأخلاقهم منحطه وصفحاتهم فارغه باستثناء بعض من يذهبون ليبصقوا فيها.