شكرا أخي الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي.

 

على مد يديك للحوار والسلام كمبدا اساسي لتصالح والتسامح.
وكررت دعوتك للحوار الجنوبي في عدة خطابات لكي يسمعوا من باذنه صمم.
أن تكرار نمد أيدينا للحوار ليس ضعفا وإنما للم الشمل وسير قدمآ نحوا الهدف المنشود التحرير والإستقلال

ولكي تغلاق كل النوافذ التي تتسرب منها المناكفات الاعلاميه بين الجنوبيين

ان للقاء المكلا التاريخي لديه عدة قرارات سوف تحسم وفقآ والمعدل الزمني الذي تحدده الجمعية الوطنية فمن اراد استعادة دولة الجنوب عليه الاتحاق بسفينة النجاه التي قيودها المجلس الانتقالي لكون الانطلاقه قد تعدته العقدة الثانية

وأن الخزعبلات القديمة قد شطبت من قاموس الجنوب الجديد. …..

✍سالم الربيزي