اعلان كاك بنك صحيفة النقابي.
اخبار وتقاريرتحقيقاتساخن

قال بأن الرئيس القائد عيدروس حكيماً وعظيماً – الشارع الجنوبي يتحدث عن الهيكلة وقرارات الرئيس.

 

النقابي الجنوبي/استطلاع /صالح الضالعي.

نالت قرارات الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) المتعلقة بهيكلة المجلس الانتقالي الجنوبي ثمَ تبعت قرارات متعلقة بهذا الشأن … ووصف المواطن الجنوبي الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) بأنه الرُبان والحكيم الذي يقود السفينة نحو بر الأمان.
بلغة الحوار والتحاور من أجل الوطن كان الحدث الاستثنائي للقاء التشاوري للمكونات السياسية الجنوبية والذي تمخض عنه ميثاق وطني جنوبي وقعت عليه كل المكونات السياسية الجنوبية وبذلك أصدر الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) قراراً قضى بموجبه هيكلة المجلس الانتقالي الجنوبي ومن ثمَ قرارات أخرى تتعلق بالتعيينات – النقابي الجنوبي بدروها أجرت استطلاعاً يتعلق بمدى أهمية تلك القرارات لدى الشارع الجنوبي والى التفاصيل.

هيكلة المجلس وقرارات الرئيس (عيدروس الزُبيدي) أكدت بأن الجنوب يتسع للجميع

اكد القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي (محمد بامطرف) بأن هيكلة المجلس الانتقالي الجنوبي نجاح لقائد شعب الجنوب الرئيس (عيدروس قاسم الزُبيدي) في لملمة شمل أبناء الشعب الجنوبي، إذ أنه افشل بذلك المراهنون على الانقسامات وتأكيداً بأن الجنوب يتسع للجميع وبحاجة لكل ابنائه. وتعد خطوة تتطلبها المرحلة الراهنة للاستحقاقات القادمة لقيام دولة الجنوب وتعطي رسالة تطمين للخارج والداخل بأن المجلس الانتقالي الجنوبي ليس حزب ولا مكون ولكنه خيار شعب وحاضن لجميع فئاته ولا يوجد في قاموسه أو ادبياته إقصاء أو تهميش وكذا هي خطوة لتوسيع مشاركة القوى السياسية الجنوبية التي تلتزم بحق شعب الجنوب، وهدفه المتمثل في استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة.

قرارات الرئيس القائد (عيدروس) خطوة تاريخية

واعتبر محمد بامطرف بأن قرارات الرئيس القائد( عيدروس الزُبيدي) تعزز الشراكة بين المكونات الجنوبية والوحدة الوطنية الجنوبية، وشكلت خطوة تاريخية مهمة لترجمة القرارات والتوصيات التي خرج بها اللقاء التشاوري للمكونات السياسية الجنوبية وهي خطوة مهمة في المسار النضالي لقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي للوصول إلى هدفه في الاستقلال وبناء الدولة الجنوبية الفيدرالية المنشودة.

خطوة سياسية حكيمة من قائد عاهد شعب الجنوب

وتحدث أ/فيصل النجار، نائب رئيس القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي م/ الشيخ عثمان بأن قرارات الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) كانت الخطوة السياسية الحكيمة من قائد عاهد شعب الجنوب على ان الجنوب وطن يتسع للجميع وان الكيان السياسي (المجلس الانتقالي) هو حامل سياسي شامل لكل المكونات السياسية بالساحة الجنوبية.
مشيراً : وكان لابد من تنفيذ الهيكلة للمجلس الانتقالي الجنوبي والتي تعني إجراء تنظيمي تمكنه من الانفتاح امام متطلبات المرحلة السياسية وأشراك بقية المكونات السياسية في العملية السياسية وتطعيم المجلس بالقيادات الجديدة والتي تتوافق مع المجلس الانتقالي في إنجاح القضية الجنوبية وصولاً إلى الاستقلال وأستعادة الدولة الجنوبية إلى ماقبل 22مايو 1990م.

القرارات واللقاء التشاوري ولغة الحوار رسالة جنوبية سياسية

وقال أ/ فيصل النجار: لولا تلك القرارات الشجاعة التي تبناها الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) لما نجح الحوار ولم ولن يتم التشاور بين المكونات ولا يمكن بأن يرى ميلاد الميثاق الوطني الجنوبي. فقد كان لتلك القرارات المسؤولة الفضل بعد الله في خلق بيئة جنوبية متسامحة ومتصالحة استطاع الجنوب لملمة صفوفة المشتتة والمتباعدة في الرؤى واللقاءات، وكانت توجيهات الاخ الرئيس الزُبيدي بتذليل كل الصعاب وتوفير الأمن والمناخ الاخوي واستقبال ممثلي المكونات وعقد الحوار الجنوبي بأغلبية ساحقة من جميع المكونات السياسية وسط مناخ أكثر ثقة وقبول بالآخر تمخض عنها توزيع المهام بين مختلف اللجان التي اوصلت للداخل والخارج صورة راقية في لغة الحوار ورسالة سياسية جنوبية مفادها ان الصف السياسي الجنوبي قد اكتمل وهاهم الجنوبيبن يقوموا بصناعة الميثاق الوطني الجنوبي الذي توافقت عليه كل الأيادي ووقعت بقناعتها الوطنية الكاملة ليصبح الميثاق الوطني أول وثيقة سياسية جديدة اجمع عليها كل الجنوبيين متحدين بذلك كل التحديات والصعاب وعاهدوا الله ثمَ الوطن على مواصلة مشوار العمل الوطني حتى يتم استعادة الدولة الجنوبية.

القرارات والهيكلة فرضت أمر واقع

فيما يرى د/ مساعد الحريري بأن تسارع تطورات المشهد الجنوبي، بالتزامن مع نجاح اللقاء التشاوري الجنوبي الجنوبي الذي انعقد في العاصمة عدن، مما جعلت ضرورة هيكلة المجلس وتوسيع مؤسسات المجلس لاستيعاب الكوادر الجديدة والصاعدة من المكونات الاخرى، بقدر حجم ذلك النجاح للاجماع الجنوبي، للمشاركة في صنع اﻟﻘﺮارات واﺳﺘﺸﺮاف اﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ، وذﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼل إﻋﺎدة ﻫﻴﻜﻠﺔ المجلس الانتقالي ليصبح ﻣﻈﻠﺔ تستوعب الجميع وبالتالي فإن إعادة هيكلته تعني بالضرورة إعادة التنظيم والتخطيط واصلاح مكمن الخلل، بغرض تطوير العمل وإنجاحه، ولذلك جاءت قرارات الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) التى تمت من خلالها اعادة الهيكلة وعملت قيادة المجلس الانتقالي على اقتناص الفرصة الحالية لفرض السيطرة المدنية والعسكرية التامة على المؤسسات الحكومية والأمنية والعسكرية وتدارك الأخطاء التي أدت إلى تأخير مثل هذهِ القرارات لما من شأنه بسط سيطرة المجلس الانتقالي على كافة المحافظات الجنوبية، خاصة بعد ان اصبحت المليشيات الحوثية تفرض سيطرتها على المحافظات الشمالية كسلطة امر واقع، معترف بها. فالجنوب يجب ان يكون نداً لسلطة الامر الواقع في ظل فشل الحكومة في مواجهة الميلشيات الانقلابية.

الهيكلة والقرارات جاءت لتوحيد البيت الجنوبي

الناشط الجنوبي (هاني السعدي اليافعي) الهيكلة: هي الخطوة العملية الأولى التي طال انتظارها في توحيد البيت الجنوبي ..
واعد هاني السعدي القرارات بأنها خطوة موفقة، مطالباً أن تتبعها خطوات لإشراك شريحة أوسع من طيف الشعب الجنوبي لإغلاق الذرائع أمام أعداء الجنوب.
وأوضح بقوله: أن توسيع دائرة المشاركة سترفد القيادة بكم كبير من المقترحات والأفكار المهمة والتي يحتاجها العمل النضالي في هذهِ المرحلة الحرجة التي يمر بها الوطن.

قرارات الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) اربكت الاعداء وجعلته متخبطاً

من جانبه أكد الطالب (معين محسن علي عبيد) بأن قرارات الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) أربكت العدو وجعلته متخبطاً، واصفاً هيكلة المجلس الانتقالي الجنوبي بأنها مرحلة انطلاق جديدة لتأسيس الدولة الجنوبية عبر توحيد الصف الجنوبي تحت مظلة المجلس الانتقالي الجنوبي وبذلك فإنها ستعمل على نبذ الخلافات في أوساط المجتمع الجنوبي.
وقال(معين محسن) بأن الهيكلة شكلت ضربة للعدو واربكته وجعلته متخبطاً وافشلت مخططاته ومحاولاته شق الصف الجنوبي واغراقه بالخلافات السياسية والأمر جد خطير جداً.
وأشار بأن المجلس الانتقالي الجنوبي اصبح قوة على الأرض عسكرياً وسياسياً يصعب تجاوزه لاسيما وأنه استطاع إنجاح اللقاء التشاوري للمكونات السياسية الجنوبية ومن ثمَ تمَ ضمها تحت مظلته ومن مختلف محافظات الجنوب دون وجود أي تميز اكان عنصرياً أو مناطقياً ويكون المجلس الانتقالي الجنوبي قد قطع الحبل السري للعدو في هذا الجانب الذي كان يعزف عليه.
موضحاً بقوله : حظيت محافظات الجنوب بتواجدها في هيئات المجلس الانتقالي الجنوبي خصوصاً محافظة حضرموت وشبوة وأبين والمهرة وهُنا لم يعد للعدو مدخلا أو نافذة من خلالها يمكنه استغلالها ضد الجنوب بصفة عامة والمجلس الانتقالي بشكل خاص.

القرارات ستشكل خلق بيئة جنوبية موحدة.

واستطرد الطالب (معين محسن علي عبيد) قائلاً : ستشكل القرارات خلق بيئة جنوبية موحدة من المهرة حتى باب المندب، إذ أن الأيام القادمة سنرى المجلس الانتقالي الجنوبي أكثر قوة سياسياً على الأرض وفي الايام القادمة أيضاً ستظهر نتائج القرارات والمتمثلة تشكيل جبهة حديدية جنوبية داخلياً وستشكل المشاورات رافداً عسكرياً في الداخل وكذلك في الخارج.
متابعاً : سيلمس المواطن الجنوبي تغيراً كبيراً على إثر مانتجت عنه الهيكلة وإصدار القرارات من قبل رئيسنا وقائدنا (عيدروس الزُبيدي) ونقول بأن الأمور طيبة والقادم بإذن الله يبشر بالخير.

يتميز الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) بالحكمة والعمل الوطني الجاد نحو خلق توافق جنوبي جنوبي

في ذات السياق أكدت” ندى عوبلي” رئيس اللجنة التحضيرية لاتحاد المرأة الجنوبي بأن الرئيس القائد “عيدروس الزُبيدي ” تميز بالحكمة والعمل الوطني الجاد نحو خلق توافق وتكامل جنوبي جنوبي بإنسجام وتناغم.
وقالت (عوبلي) بأن هيكلة المجلس الانتقالي الجنوبي تعد يقظة للقيادة السياسية للمجلس ممثلة بالرئيس القائد” عيدروس الزُبيدي”، الامر الذي استشعره نتاج لحكمته وبذلك توجب عليه القيام بالهيكلة لإفساح المجال الأكبر لعدد من المكونات السياسية الجنوبية للمشاركة في بناء الدولة الجنوبية كاملة السيادة والهوية والثقافة الوطنية الجنوبية.
ووصفت القرارات بأنها قرارات من رجل حكيم وخبرته الميدانية القتالية جعلته من عظماء التاريخ وبهذا يدرك كيف يتم التعامل معها بدهاء وحكمة مشهودة له

الهيكلة وقرارات الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) لم تأتِ من فراغ

-…………؟
– سيلان حنش الباراسي، رئيس الإدارة التنظيمية للقيادة المحلية محافظة شبوة : تعني لنا هيكلة المجلس الانتقالي الجنوبي الكثير والكثير، منها تحديث البناء المؤسسي من خلال حداثة اللوائح والقوانين المنظمة للعمل والتغيير والتجديد ودمج الإدارات وتغيير مسميات عديدة وضخ دماء جديدة في هيئات المجلس ودمج الكوادر الوطنية المجربة في هيئات استشارية ليصبحوا مرجعية للهيئات التنفيذية الميدانية، وبذلك أصبحت ضرورة حتمية للتعامل مع المرحلة ومتغيراتها على جميع الأصعدة.
وأشار “سيلان الباراسي” بأن قرارات الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) لم تأتِ من فراغ إنما جاءت بعد دراسة واقعية وبعد جهود كبيرة بذلتها القيادة السياسية العُليا ولجنة الحوار الوطني الجنوبي لتكون الثمرة تأسيس بيئة مناسبة لاستيعاب كل المكونات السياسية الجنوبية والمدنية في إطار المجلس الانتقالي الجنوبي.

لمواجهة التحديات ومخططات التآمر لمنظومة الاحتلال اليمني كانت الهيكلة وقرارات ( الرئيس الزُبيدي).

واعتبر المهندس /عبدالفتاح عبادي احمد اليافعي، م/ اول القوات المسلحة الجنوبية بأن الهيكلة وقرارات الرئيس (الزُبيدي) خطوة إيجابية في المسار الصحيح لتنشيط هيئات المجلس وتوسيع دائرة المشاركة في عملية إرساء النظام وبناء المؤسسات من جهة، ومواجهة التحديات ومخططات منظومة الاحتلال والفساد اليمني من جهة أخرى.
وافاد وهذا كان مطلب شعبي واستحقاق وطني لابد من القيام به وكان قرار الأخ الرئيس القائد “عيدروس الزُبيدي” صائباً وفي حينه لقطع الطريق على كافة المشاريع الأخرى والأصوات الناعقة التي تصطاد في الماء العكر وتستغل الأوضاع لضرب الانتقالي الجنوبي واللحمة الوطنية الجنوبية.
وأشار بأن قرارات الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي سيكون لها تأثيرها الإيجابي في تحقيق التناغم وروح المشاركة الجمعية في ترتيب الوضع الداخلي الجنوبي وإصلاح الأختلالات الحاصلة في مختلف المجالات وتوحيد الجبهة الداخلية الجنوبية وتأمينها وبإعتبار تلك الخطوات ضرورة ملحة تقتضيها المصلحة الوطنية الجنوبية لتأمين الانتقال إلى المرحلة اللاحقة مرحلة السيطرة التامة على الأرض وإدارة الجنوب من قبل أبناءه والقرارات كانت حكيمة ومدروسة لإعادة الثقة بين الجنوبيين لرسم الخطوط العريضة لمستقبل الجنوب وأبناءه ولاتحتاج إلا إلى الالتفاف من قبل جميع الجنوبيين والشروع بالعمل الوطني الجمعي الحقيقي الصادق والمخلص.

الهيكلة نصر عظيم وقرارات الرئيس القائد ( الزُبيدي) ادهشت العالم

يقول (محمد خالد)، نائب رئيس الإدارة الإعلامية لإنتقالي م/ الشيخ عثمان بأن هيكلة المجلس الانتقالي الجنوبي نصر عظيم وقرارات الرئيس القائد (عيدروس الزُبيدي) ادهشت العالم بهذان المنجزان إذ استند على قول المثل بأن من جد و جد ومن زرع حصد، مقدراً الجهود المبذولة من قبل الرئيس الزُبيدي وكافة أعضاء المجلس الانتقالي الذين يسعوا للوصول بالقضية الجنوبية إلى بر الامان حتى يتم استعادة الدولة.
مؤكداً بأن قرارات الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي قرارات صائبة من قائد عظيم إذ تعد بالخطوة الجبارة لبناء الدولة من الاساس وبتوحيد القيادة تستطيع أن تصنع الامجاد الذي ضحى لأجله الشهداء والجرحى وهيكلة المجلس الانتقالي تعني بداية بناء الدولة.
وقال بأن الهيكلة وقرارات الرئيس (الزُبيدي) لملم الشمل الجنوبي لكافة المكونات السياسية من خلال اللقاء التشاوري ليدرك الجميع من هو المجلس الانتقالي وما الهدف من الهيكلة وإصدار القرارات واللتان بدورهما صنعت بيئة جنوبية منسجمة هدفها استعادة الدولة الجنوبية كاملة السيادة، والامل بالله ثمَ بالمجلس الانتقالي والشعب الجنوبي كبير بهذا الأمر.

هيكلة المجلس وقرارات الرئيس (الزُبيدي) عززت الوحدة الوطنية الجنوبية.

فيما يرى (عدنان هادي) المسؤول المالي للاتحاد التعاوني السمكي الجنوبي بقوله : هيكلة المجلس الانتقالي الجنوبي نجاح لقائد شعبنا الجنوبي الرئيس (عيدروس قاسم الزُبيدي) في لملمة شمل أبناء الشعب الجنوبي وافشل بذلك المراهنون على الانقسامات التي زرعت في أوساط شعبنا الجنوبي وتأكيد بأن الجنوب يتسع للجميع وبحاجة لكل ابنائه، وهي خطوة تتطلبها المرحلة الراهنة والاستحقاقات القادمة لقيام دولة الجنوب والتي تعني أن الجنوب القادم لكل أبناءه وتعطي رسالة تطمين للخارج والداخل بأن المجلس الانتقالي الجنوبي ليس حزب ولا مكون ولكن خيار شعب الجنوب وحاضن لجميع فئات الشعب ولا يوجد في قاموسه أو ادبياته إقصاء أو تهميش ، وكذا هي خطوة لتوسيع مشاركة القوى السياسية الجنوبية التي تلتزم بحق شعب الجنوب وهدفه المتمثل في استعادة دولة الجنوب كاملة السيادة.
وقال إن القرارت والهيكلة عززت الشراكة بين المكونات الجنوبية وعززت الوحدة الوطنية الجنوبية، وشكلت خطوة تاريخية مهمة لترجمة قرارات وتوصيات التي خرج بها اللقاء التشاوري للمكونات السياسية الجنوبية وهي خطوة مهمة في المسار النضالي لقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي للوصول إلى هدفه في الاستقلال وبناء الدولة الجنوبية الفيدرالية المنشودة.
إن ما حدث كان انجازاً مهماً في إطار تحقيق التلاحم ووحدة الصف الجنوبي، حيث أن مختلف الوان الطيف الجنوبي تتقدمها المكونات الحاملة لمشروع الاستقلال واستعادة الدولة، شاركت في اللقاء التشاوري الجنوبي.

زر الذهاب إلى الأعلى