خلال اطلاق هاشتاج #النزوح_للجنوب_تدمير_ممنهج .

النقابي الجنوبي / خاص
سياسة النزوح والهجرة المنظمة الى محافظات الجنوب بغرض تحقيق اهداف سياسية وعسكرية واقتصادية وقد ارتفعت تلك الحركة بعد عام 2015م، حتى اللحظة، محذرين من ان النزوح من الشمال إلى الجنوب يعد جزء من المخططات التي يتعرض لها الجنوب عامة وعدن خاصة لاغراقها في الأزمات، والتي تعد أزمة النازحين أخطرها.
وقال الناشطون والسياسيون الجنوبيون ان تزايد النازحين في العاصمة عدن والمهرة ووادي حضرموت، وظهور محاولات لتجنيدهم من قبل بعض القوى المعادية للجنوب وقضيته، هدفها إحداث الفوضى وإقلاق السكينة العامة
واستغربوا من قيام كافة المنظمات الإغاثية منذ عام 2015م بحصر خدماته ومساعداته على فئة النازحين فقط فيما هناك مواطنين في عدن والجنوب يعانون، ويستحقون المساعدات الإنسانية التي تقدمها تلك المنظمات.
ودعا الناشطون والسياسيون الجنوبيون جميع رواد منصات التواصل الاجتماعي إلى التفاعل بقوة مع هاشتاج #النزوح_للجنوب_تدمير_ممنهج وايصال الصوت الجنوبي إلى العالم أجمع.