الوطن عزة والحرية لابناءه
المنشد:جياب باعباد الضالعي!
#تجاهل جنوبي في اخرمرحلة في استعادة الدولة!
منذوا عام 2015م. عند الحرب التي شناها جيش جمهورية اليمن العربية مع الأحزاب التي تتلقا دعمها دولياً كا إيران وتركيا وقطر وغيرها التي تدعم داعش والقاعدة والحوثي لتمريرمشروعهم في إحتلال الجنوب لاسقاط الجزيرة العربية وسياسة ايران لاحتلال الخليج.قاوم الشعب الجنوبي بكل قوة وبسالة وقدم الالف الشهداء والجرحى والاسراء وكان هذا الشعب سوراً لصدهذه القوات وتحطمت كل هذه القوات على اقدام هولاء الابطال.
ووصلت قضيتنا الى مسمع العالم بفضل الله ثم بفضل صمودنا وثباتنا في الدفاع عن هذه الارض الطيبة التي تكالبت علينا كل القوات العدائية لتدميرهذه الارض.
ايها الشعب الأبي المطالب بحريتة وهويتة المسلوبة ان هدفنا ومشروعنا يمر في اخطر منعطف وهو الوقت الذي اوشك علئ تحقيق هدفنا وهو استعادة الهوية الجنوبية من عصابات واحزاب اليمن.
يجب علينا ان نكون كلنا حماة لهذه الارض وان نكون جميعنا امن وبحث ومدافعون بكل مانستطيع من تقديمه لخدمة هذا الوطن. هناك آلاف النازحين يتدفقون الى ارضناتحت اسماء نازحون من الحرب من كافة مناطق الجمهورية اليمنية العدوانية بينما هولاء هم ينتمون إلى الحرس الجمهوري والامن المركزي والقاعدة وداعش وأيضاً جيوش افريقية يتدفقون الى ارضنا يجب علينااخذ الحيطة والحذر والاستعداد الكامل لمواجهة هذه الجيوش المتدفقة الى وطني قبل ان نكون لقمة سهلة في حلوقهم .
هناك الجبهات الحدودية مشتعلة هناك جيوش تزحف نحوا الحدود الجنوبية التي تتصدئ لهاقواتنا الباسلة المرابطة في الحدالجنوبي وفي الاماكن الوسطئ التي مازلنا متمسكين بالشروط التي فرضتها علينادول التحالف .
يجب علينا ان لانتجاهل هذه المخاطر في بلادنا وان يكون المواطن جندي في سبيل الدفاع عن ارضنا وعرضنا وثروتنا.
عندفشل الاخوان المسلمين المصنفين ارهابياً والحوثي والقاعدة وداعش في فشلهم على احتلال الجنوب بقوة السلاح تحولوا إلى الحرب الإلكترونية وهي زرع العنصرية والمناطقية في اوساط الشعب لتفكيكة عبراسما وهمية وعبراشخاص باعت ضميرهابحفنة من الريالات واستخدموا كافة الخطط من اجل زعزعة الأمن والاستقرار داخل مجتمعنا.
اذن لابد ان نواجه هذا النظام الفاسد الدموي بكل قوة وان نكون شعباً حذراً لمواجهة هذا الخطر الذي يهدف إلى مساس هذه الارض وماتحمله على في باطنها وعلى سطحها وان نكون سلاح لحماية ارضنا وهويتنا وثرواتنا.
وغداً سوف تشرق شمس الحرية على وطني .