علماء السؤيفتون ..الفن الجنوبي محرم واغتصاب الاطفال في مساجد الاحتلال اليمني قضايا فردية
عندما غناء محمد مرشد ناجي…
يانجم ياسامر فوق المصلة كلن معه محبوب وانا لي الله …قال مكفرو الشمال عن الجنوبيين أنهم فسقة..
عندما غنى محمد سعد عبدالله… وانا فدو العيوون السود والخد الأسيل….قال مكفرو الشمال عن الجنوبيين أنتم ديوثين ..
لكن عندما غنا الآنسي ..وامغرد بوادي الدور ..قالوا وصف للطبيعة..
وعندما غناعلى السمة أمانتك واغزال الحيد تمشي دلا ..
قالوا حب عذري مسموح فيه…
وعندما غنى فؤاد الكبسي …ماهيش رعود لكنها أصوات صعمة……والصعمة هي البوسة…قالوا عليها دعاية إعلانية علشان جذب السياح إلى جبل صبر لإن الأغنية على جبل صبر…. هذا إيمان ماهوش فجور…
ثقافتنا فسوق ودياثة وإلحاد وثقافتهم وفنهم وصف للطبيعة وحب عذري وإيمان…
وعندما أفتى الديلمي والزنداني ومحمد الإمام بكفرنا وجواز قتلنا قالوا جهاد في سبيل الله …فجمعوا الجمع وارتكبت أياديهم أشنع الجرائم بحق الجنوب والجنوبيين..
إذا حدث. تحرش جنسي في عدن لفتاة أو ولد خرجت أبواقهم تنبح وتكيل الشتائم والتكفير للجنوبيين
ولكن عندما تم إغتصاب الأطفال في مدارس تحفيظ القرآن وداخل محاريب المساجد وتحت إسم لفظ الجلالة وأمام المصاحف المرصوصة على الرفوف في تعز وإب ومناطق الشمال صمتوا عنها وقالوا تلك حوادث جنائية عابرة لاترتقي لمستوى التحرش الجنسي في عدن المخرج من الملة…
قاتلكم الله ياعلماء الباطل والفسوق والإجرام…
كاتب جنوبي مجهول