من أقوال الرئيس القائد

النقابي الجنوبي/خاص

إننا وكما نخوض معركة عسكرية بمواجهة عدوان مليشيات الحوثيين والقوى المتخادمة معها، وضد قوى الإرهاب والتطرف نخوض كذلك معركة سياسية ودبلوماسية انتصاراً لقضية شعبنا، وفي هذا الاتجاه فإن تواصلنا مع الأشقاء في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، ولقاءاتنا مع ممثلي المجتمع الدولي مستمرة ولم تتوقف، وفي كل هذه اللقاءات وآخرها ما عقدناه في زيارتنا  للعاصمة السعودية الرياض.

الرئيس القائد/ عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، القائد الأعلى للقوات المسلحة والأمن الجنوبي.

شبوة هي نفسها التي لفظتهم وتعرف تاريخهم وجرائمهم بحق أهلها.
ولعكب المتشبع بالسلالية نفسه رأيناه وسمعنا عنه بأنه فراراً لا كراراً لاسيما حينما تعلق الأمر باحتلال الحوثيين مديرية مسقط رأسه (بيحان) وأجزاء أخرى من المحافظة في عهده بأربعة موتورات في مهزلة عسكرية أدهشت وأضحكت الجميع،
والجنوب هو نفسه الذي هزم جيش الجرارين برجاله وشجعانه الأبطال مازل شامخا كجبل أحد.. ربما بأن حجم التساهل والتغافي والطيبة مع هذه النوعية هو ماشجعهم على الوقاحة والعمالة.
مهما حشدوا وتآمروا هؤلاء في الغرف المغلقة والصحاري فإن مصيرهم مزبلة التاريخ كونهم خانوا الشرف والوطن والأمانة.