سميرة الشاوش: من منظمة الترفيهية “TEDx” الى مشاريع استخباراتية بمسمى ريادة الاعمال في العاصمة عدن

النقابي الجنوبي / خاص

قال مصدر لصحيفة النقابي الجنوبي عن وجود رحلات تشمل استقطاب فتيات وشباب الى العاصمة الشمالية صنعاء أماكن تواجد المليشيات لإعادة تدريبهم بمسميات واهيه وتحت دراسات ريادة الاعمال والتصميم والخ.. حيث يمر المتدربين على شركات مغرية من أجل تنصيبهم كوضعيه ثابته للاستقطاب وخدمة اجهزة مليشيات الحوثيين.. ويشمل ذلك تأسيس منظمة سرية تحمل أسم تنوير واعادة تنصيبها في العاصمة عدن وبدء استقطاب فتيات وشباب على منصات الانستجرام وجامعات العاصمة عدن تحت مسمى ريادة الاعمال.

ثم ياتي لاحقاً دور عيسى الهتاري الحامل لبطاقة عضوية في جهاز الاستخبارات تحمل رقم 1110 في مناطق سيطرة الحوثيين وجهازهم الاستخباري ويعمل ضابط التدريب لاعادة تدريب الفتيات والشباب على عدة برامج استخباراتية بمساعدة زوجته اسماء الرعيني في جلب البضائع بكافة اشكالها من اجل إدخالها الى العاصمة عدن من مناطق سيطرة الحوثيين صنعاء وإعادة توزيعها على الفتيات لاعادة بيعها عبر منصات الانستقرام و واتساب وفيسبوك لاعادة استقطاب كمية معلوماتية من العملاء أو لاعادة استقطاب فتيات ذات شهرة على منصات التواصل الاجتماعي واعادة توجيههم الى مؤسسة مظلة تحت مسمى ريادة الاعمال وتمكين الشباب في العاصمة عدن تحت بند تجميع مخبرين بواسطة اسماء الرعيني و المتصدرين بدورات التاهيل نحو التمكين الريادي كما ان بدورهم التاهيلي يتم اعداد عضويات بطائق شخصية متعددة تحمل اسماء صادرة عن الاحوال المدنية بمساعدة جهاز الاستخبارات في مناطق سيطرة الحوثيين كما ياتي بدورهم ربط الفتيات والشباب باجهزة مخابرات عمان واصدار تاشيرة سفر الى دولة عمان لعدة اهداف سيتم ذكرها لاحقاً في سلسلة قادمة مما تتروية المصادر، ومن ثم ينتهي الدور بالسراجي احد مشرفين الغرفة التجارية وابرز الداعمين لـ سميرة الشاوش. واسماء الرعيني وعيسى الهتاري ومحلات حليها فرع كريتر في العاصمة الجنوبية عدن
بعد ذلك ياتي لاحقاً دور التاجر عبدالباسط الغرباني ابو كهلان برفقة السراجي وامة العظيم الوشلي ومحمد عبدالله الحمزي المسئول على قطاع واسع من شبكة الاتصالات وموارد شركة شملان مدعيين بذلك التشكيل بانه هرم ماسوني وحركة سرية ومحفل يتم الانضمام اليها بواسطة منظمات اجنبية في صنعاء ومن ثم يتم نقلهم الى عمان من أجل تهيئة المناخ واللحاق المنتسبيين ضمن مرتبات الشهداء ووزارة الداخلية والمباحث للممارسة مهام مخابراتيه في كافة المناطق المحررة، ومن ثم ياتي دور عبدالسلام المداني في توزيع سيارات عهده على مهام المنتسبين الى الفريق واعادة ترتيب الارقام واللوحات الخاصة بالسيارات واستخراج هوية وملكية وتصريحات مزورة.