النقابي الجنوبي يعاود فضحه لخلايا الامانة العامة لرئاسة الوزاء.. إلى ابن (مبارك) مازالت امانتك لاتتمتع بالامانة
شهادات صادمة بروايات موظفي رئاسة الوزراء .. نتعرض للتحقيق خارج القانون والتهديد بالفصل والاعتقال

شهادات صادمة بروايات موظفي رئاسة الوزراء .. نتعرض للتحقيق خارج القانون والتهديد بالفصل والاعتقال
كانت ومازالت النقابي الجنوبي العين التي لم تغمض ولن يهداء لها بال ولا جفن.. لقد اقسمنا على أنفسنا ان نسير بخطى ثابتة حتى يتم فصل راس ا لافعى اللادغة لجسد مواطن متعب ومثخن بالجروح والاهات.
نفاخر اننا كنا السباقون لكشف خلايا الامانة العامة لرئاسة الوزراء..تلك التي كانت احبالها بداية لانهاية لها.. خلايا لها اختارت لجلدها كسوة ألحرباء ..ليلها شرعي ونهارها حوثي.. وشهرها ا الاغر اخواني .. خلايا متزاوجة ومؤدلجة الا ان قبلتها هناك حيث يستوطن ك
معبد ابرهة الاشرم .. انه معبد (القليس) بصنعاء اليمنية الذي بناه الاحباش كبديل لقبلة المسلمين (الكعبة) المشرفة
(باحارثة) واعوانه و(دماج ) وخلاياه اوت سايد
هل اتاكم خبر مطايب المرق،وما ادراك من فتوة اللصوص الذين جعلة رئاسة الوزراء نارا حامية، وعلى الشيكات كانت الملابجة الضارية غير المعهودة في اي زمان ومكان.. فرجفت الراجفة وانقلبت الطاولات والكراسي الجديدة والبالية فكانت الشيكات الموقعة والذي في طريقها للاختام سائرة فابطلتها العنتريات في حلبات الكشوفات التي خطفها (منجد السفياني) و(عزيزحمود ناشر) و (الحكمي) و(النعيمي)،ومازال هناك الكثير من قيادات خلايا نتحفظ عن ذكرها.
أكد موظفوا رئاسة الوزراء في العاصمة الجنوبية عدن أستمرار الممارسات غير القانونية بحقهم من قبل القائم بأعمال الامين العام لمجلس الوزراء (عزيز حمود ناشر) وصلت الى حد التهديد بالاعتقال والفصل من الوظيفة دون سابق أنذار .
وأضاف المصدر أن جلسات التحقيق المتواصلة مع العديد من الموظفين دون سابق إنذار و بتهم مختلفة دفعت بالمنتمين للمحافظات اليمنية الى مغادرة عدن بعد التلويح باعتقالهم بتهم كيدية لوح باستخدامها (عزيز ناشر) في جلسات التحقيق في مكتبه بالدور الثالث بمبنى رئاسة الوزراء.
ديكتاتورية (علي ناشر).. الحلقة والحلقة الاضعف
واكد أحد الموظفين الذي فضل عدم ذكر أسمه خشية العقاب أنه غادر عدن عنوة الى محافظة تعز بعد قيامه بأنشاء جروب واتس اب لموظفي رئاسة الوزراء للمطالبة بالحقوق القانونية لكنه تفاجئ باقتياده بواسطة الامن التابع للأمين عزيز ناشر الى مكتبه و أجباره على الخضوع للتحقيق خارج القانون وتفتيش جواله و حذف المجموعة ومنحه ٢٤ ساعة لمغادرة عدن مالم سيتم الزج به في السجن بتهمة كيدية ،وهو ما أجبره بحسب أفادة الموظف الى مغادرة عدن الى منزله في تعز اليمنيةبعد عجزه عن الشعور بالأمان.
في حماية الانتقالي وعاده كمان يتأمر عليه
فيما وصفت أحد الموظفات أن مايحدث في مبنى رئاسة الوزراء من قبل القائم بأعمال الامين العام لمجلس الوزراء منذ عدة سنوات يؤكد غياب القانون في أهم مرفق للدولة ،وافادت ” لقد تعرضت زميلتي التي تعمل في ادارة المالية الى استدعاء في احد الايام اثناء قيامها بعملها بشكل اعتيادي قبل أن يرن هاتف المكتب طالبها المتحدث بالحضور فورا الى مكتب (عزيز ناشر)، وعادت بعد ساعة كاملة في حال أنهيار وبكاء شديد قائلة لنا أنها تعرضت للتحقيق بتهمة تسريب وثائق مالية للمجلس الانتقالي دون أي دليل وهو ما أدى الى تدهور حالتها الصحية و عدم منحها أي مساعدة علاجية بعد مناشدة أستمرت لأكثر من شهرين حتى تم صرف لها تذكرة فقط بطلب شخصي بضمانة راتبها ولكن تأخرها في الحصول على العلاج أدى الى وفاتها في دولة الكويت
جبروت( ناشر) تكمم الافواه
و أضافت موظفة اخرى فضلت عدم ذكر أسمها قائلة ‘ خدمتي تتجاوز ٣٥ عام ،وبذلك لايتم معاملتي بشكل جيد من قبل الامين( عزيز ناشر) ولا يكفيني مرتبي لتامين العيش الكريم في ضل الاوضاع الاقتصادية المتدهورة التي تمر بها البلاد، ولا قدرة لي على تقديم الشكوى خوفا من العقاب الذي يطالني باستمرار وأطالب من يهمه الامر الى النظر في أوضاعنا .
من أمانة الى معتقل
وقال موظف أخر أن الامانة العامة لرئاسة الوزراء تحولت الى معتقل كبير يفتقد الى أبسط القواعد القانونية و الانسانية واصفا حال الامانة بالمتدهور بعد ممارسات لا قانونية يرتكبها (عزيز ناشر)
رد قاسي وعنجهي
وتابع : ” عملت لأكثر من ١٨ عام في رئاسة الوزراء لم أتوقع أن يصل بي العجز الى حد عدم قدرتي على شراء العلاج لابنتي وعند تقديم طلب المساعدة للأمين المساعد (عزيز ناشر) كان رده قاسيا ومهينا لي ”
العدني البلطجي.. عنصرية بو(يمن)
وكانت الشهادة الاخيرة من قبل أحد المتعاقدين في رئاسة الوزراء قائلا : تم التحقيق معي من قبل القائم بأعمال الامين العام (عزيز ناشر) في يوم ماء،واذطالتني تهم المشاركة بأضراب عمالي رفعنا به الاشرطة الحمراء،وتم نعتي بالعدني البلطجي وأجباري على توقيع تعهد عدم المطالبة بالحقوق القانونية و التثبيت الوظيفي، ولا اعلم هل هناك قيادة تستطيع انصافنا من هذا الشخص الذي يفتقر الى أي أمكانيات أدارية أو علميه تؤهله لإدارة رئاسة الوزراء