إلى الامعات من بني جلدتنا.. الرئيس القائد (عيدروس) ثائراً جنوبياً شهد له الاعداء

النقابي الجنوبي/خاص/المحرر السياسي
اهدي تلك الاحرف الجامعة للكلمة إلى الامعات من بني جلدتنا .. إلى المتوشحين ثوب النضال والمتقمصين رداء الوطنية، إليكم يامن كنتم عبيداً للهالك”عفاش” ولاعقين اقدامه دون تعفف أو تقزز كونكم جبلتم على العبودية وحب المال والاسترزاق والارتهان للمشروع اليمني ككل، اكان عفاشياً أو خوارجياً أو رافضياً فلا يهمكم إلا انفسكم الامارة بالسؤ والتي تحوي شعار (معك قرش تساوي قرش مامعكش ماتلزمناش.. أو من يمنحنا قرشاً اصبحنا له عبيداً) ..حتى إذا بلغ بهم الوقاحة والنذالة والخساسة والنجاسة إلى التبجح بإنهم من دعاة الوطنية الجنوبية، ومادونهم فلا، وصل الحال
بأولئك الامعات من بني جلدتنا إلى التشكيك بوطنية رئيسنا وقائدنا (عيدروس الزُبيدي) حفظه الله وايده بنصره، حقاً انه زمن الرويبضات، زمن حدثاء
الاسنان يقولون مالا يفعلون، وينكرون ويجحدون كل ماقدمه الثائر الجنوبي (عيدروس).. في الحقيقة لقد تشابهت علينا البقر واصبحت في ايام كهذه تناطح الجبل، لكنها تدرك وتعي بأن كتاباتها تندرج ضمن هات وادفع فأقلامنا مسخرة للمسخرة والمغيبة للحق والناصرة للباطل وان كان محتلاً لدارك، لمنزلك، نُجيب بالقول: إليكم اسألوا سهول وهضاب وجبال ووديان مناطقكم في عدن حمادة م/الازارق بالضالع عن حياة وسيرة الرئيس القائد “عيدروس الزُبيدي” النضالية، ووحدها من تُجيبكم أيُها السفلة؟