في الذكرى العشرين لرحيله.. الشيخ زايد مجد لم يمت وشموخ لا ينسى

 

كتب/ سالم عثمان الحريبي

عشرون عاماً على وفاة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، قائد من قادة الأمم يخلد التاريخ إحياء ذكرى وفاته. 

تاريخ لا ينسى  19 رمضان 1425هجرية الموافق 2 نوفمبر 2004م تاريخ هز وجدان ومشاعر قلوب ملايين البشر برحيل قائد من قادة الأمم العربية الإسلامية والعالمية ، القائد المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيَّب الله ثراه المؤسِّس للعمل الإنساني والإغاثي عالمياً عطاء عابر للقارات وإنسانية بلا حدود بإرثه الخالد وأياديه البيضاء في مشرق الأرض ومغربها.

واحتفاء بعقود من الإنجازات والمبادرات الإنسانية والخيرية والإغاثية نستذكر إرثه الحافل بالعطاء الإنساني الذي لم يتوقف إلى اليوم  ، قائد  خلف إرثاً إنسانياً جعل من دولته منارة من منارات الإنسانية وأيقونة عالمية للعطاء وعنواناً للسماحة والتسامح نتذكر قائداً استثنائياً ارتبط اسمه بفعل الخير سطر ملامح دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة بحكمته وعطاءه اللامحدود ترك بصمة لا تُنسى ، ورؤية راسخة للأجيال القادمة.

“صانعُ المَجدِ ورُبَّانُ العُلاَ .. وفَتَى الخيرِ”