الى اعداؤنا من هم يعادون مشروع الاستقلال واستعادة دولتنا الجنوبيه فنقول لهم

 

نظراً لأهمية المنشور وصاحبه مجهول أردنا نشره في الموقع. 

الثوار في الجنوب يشخصنون لكم حقيقة الثوابت والمبادئ وليؤكدون لكم انهم لن يتوقفوا ابدآ ولو بخطوه واحده الى الخلف فنهجهم ثابت المبدأ والهدف والحلم والامل هو هو لم ينغير وفق تضحياتخم لإستعادة الحق من مخالب الباطل واللصوصيه وليؤكدون لكم مرارآ وتكرارآ فإن ايمانهم بالله ثم ايمانهم بقضيتهم الى جانب قدراتهم ومعنوياتهم الفائقة فإنهم لم يستسلمون لأنهم على يقين إن يومهم التي تعلن فيها دولتهم قادمه ولا محيص منها ذلك وإن ضجيجكم ياتي من غباء اعلامكم وافلاس اياديكم التي دونت الإشاعات المغرضة التي لا تندرج ولا تستند للحقائق والوقائع في ظل غياب ولا حضور بالوعي ومع كل هذا لم ياتي لكم بشي يذكر بإجابية مافعلتموه إلا الانكسارر والخذلان لكوننا نثق بقياده تسحتق ان نطلق عليها الزعامه التي تاتي معها بفجر يتكلله عهد جديد تتمثل في الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي الذي يعمل بصمت وإن ثار القائد سيجلدهم بالنتائج والحصيله النهائيه وتقهقرهم والهزائمم التي ستلاحقهم وهذا مايعني تستدعي الضروره لذلك فدع النجاح يصنع الضجيج وإذا اتخذتم ابليس معلمكم فإيقنوا انه تلميذنا وانتم العبوا على هواكم فالجنوبيون فوق مستواكم كفوا عنهم ضجيجكم واعاامكم الذي لم يستطيع تحرير سرير من اجمالي غرف نومكم لكونكم راهنتوا على المنايا لتدخلوا القبور حالمين بالجنه فهذا لا يعني بالضرورة أن كل من انطبق واخلد الثراء انه في الجنث