حركة حوثية بقيادة: صالح الحاشدي وعبدالله الخطيب والسراجي نحو تجنيد خلايا نسائية في عدن باستخدام زواج المتعة والمغريات والابتزار لممارسة مهام استخباراتية

النقابي الجنوبي/ خاص
قال مصدر لصحيفة النقابي الجنوبي من ان هناك خلايا نسائية في العاصمة عدن يتم استخدامها بشكل مباشر من صنعاء نحو استقطاب وايقاع نساء عدة تحت مسميات البيع الالكتروني والمبادرات الخيرية ثم بعد ذلك يتم طرح فكرة الذهاب الى صنعاء للانضمام الى منظمة UN وتيدكس وغيرها من المنظمات ومنظمة جسور ويماني والتنمية وصناع النهضه.. تحت مسميات ريادة الاعمال للنساء ويشترك بذلك جامعة الرشيد الذكية تحت اشراف اقسام عدة في ترتيب العملية وتسييرها بالتنسيق مع مراكز تجارية كـ العالمية للتجارة ويمن سوفت للبرمجة وشركة الفرسان وسجائر شملان ومتاجر مولاتي ومياه شملان شركة النعمان للصرافة وشركة القاسمي للصرافة ويتم اسكان الضحايا في مذبح او السنينة ، ثم ياتي بعد ذلك دور خالد الخطيب في توزيع منتجات الحلويات تحت لاعادة توزيع النساء تحت حسابات متعددة في حسابات الانستقرام والفيس بوك والواتساب لاستقطاب عدة عملاء او لحفظ هويات الاخرين واعادة التخطيط للايقاع بهم.. ومن بعد ذلك ياتي دور متجر aden us الحامل للاسم العربي عدن يو اس والذي يعود الى مالكة محمد عبدالله الخطيب ابن القيادي الحوثي المرتبط بسلطنة عمان ومنظمات حقوقية يمارس بها نشاطة تحت هذا الغطاء لاعادة ارسال فتيات وشباب الى سلطنة عمان بعد عملية تاهيل من مراكز في صنعاء وياتي دور صالح الحاشدي في مهام المتاجر النسائية للخواتم والفضة والذهب والاكسسورات النسائية ومن ثم ينتهي الدور بالسراجي احد مشرفين الغرفة التجارية وابرز الداعمين لـ سميرة الشاوش. واسماء الرعيني وعيسى الهتاري ومحلات حليها ووكالة المنال في العاصمة عدن بعد ذلك ياتي لاحقاً دور التاجر عبدالباسط الغرباني ابو كهلان برفقة السراجي وامة العظيم الوشلي في تهيئة المناخ واللحاق المنستبين ضمن مرتبات الشهداء ووزارة الداخلية والمباحث في صنعاء، ومن ثم ياتي دور عبدالسلام المداني في توزيع سيارات عهده على مهام المنتسبين الى الفريق واعادة ترتيب الارقام واللوحات الخاصة بالسيارات واستخراج هوية وملكية وتصريحات مزورة.