النقابي الجنوبي: اعلان كاك بنك
اخبار وتقارير

Equa initiative مبادرة إكوا من صنعاء الى عدن شعار موحد ودعم حوثي لاستقطاب بنات جامعة عدن

النقابي الجنوبي/متابعات

أكد مصدر لصحيفة النقابي الجنوبي عن وجود مخططات استقطابية، وسخاء مادي تخدم اجهزة الحوثيين الحوثي ودس مسئولين في الدولة للترويج لها انه على انها ليس الحادثة الاولى وليست الاخيرة بل انها تتعدد كل يوم بشكل ولون أخر تحت مسمى العمل الخيري لحشد موارد بشرية نحو العمل المخابراتي بدعم من مليشيات الحوثي، تاسست مبادرة إكوا في عام 2020 في صنعاء على يد السياغي وبدعم من أجهزة المخابرات الحوثية حيث تم عقد مؤتمر لها في ذلك العام


ثم تسلمتها بعد ذلك ناشطة تدعى ماجدة عارف.. لتمنحها لاحقا شاب جنوبي تحت اختيار الكنية لتستمر لاحقا نحو التمدد بمشاريع استقطاب بدعم من مليشيات الحوثي ولازالت مستمرة وتتفرع تحت بنود تجارية تحت مسميات تجارية واهيه لاستقطاب الفتيات من الجامعات او على منصة الانستقرام.. ويتم دعم البضائع من قبل مليشيات الحوثي مرورا بجهاز المخابرات وتحت اشراف القيادي الحوثي الكحلاني وابو دنيا الحمزي والنمري.
ثم ياتي بعد ذلك دور وسيم الشرعبي عبر ولدة الاصغر احمد وسيم عبد المنان .. لخوض غمار أخر بعد المغادرة من المبادرة عبر مشاريع تجارية مصغرة في الانستقرام لاستقطاب عدد أكبر من الفتيات مقابل المادة وبشكل احترافي ليعود ذلك بمنفعة لجهاز مخابرات صنعاء

حيث صرح مصدر لـ”صحيفة النقابي الجنوبي” عن وجود ظاهرة غريبة ومريبة في جامعات العاصمة عدن الحكومية والخاصة تستهدف كافة الاروقة والموارد البشرية بجميع التخصصات والمجالات من فئة الفتيات والذكور عبر الاستقطاب للمبادرات المجتمعية تحت بند العمل الخيري، واما عبر نشاط وهو الاكثر استهدافاً لفئة الفتيات عبر الانشطة التجارية على منصة انستقرام وواتساب تحت مسمى التجارة والاعتماد على النفس.. ورصد المصدر ايضاً ارتباطات خطيرة تستهدف المجتمع بدء من هرم الصرح التعليمي واستقطاب الاجيال الشبابية من النساء والرجال للعمل لصالح مخابرات صنعاء تحت باطن شديد التخفي وظاهر مملؤ بالطمائنينة والارتياح ثم أن بعد ذلك الاستقطاب يتم استدراج الضحايا الى العاصمة صنعاء لاعادة تدريبهم مجددا على استقطاب اخرين أما عبر الابتزار واما عبر المغريات المادية
تحت بند دعم الجهات بانشطة تجارية ك التغليف والحلويات والاساور والخواتم والملابس والمواد الاخرى كالهدايا وكل ذلك ياتي بدعم من الحوثيين ومن ثم ينتهي الدور بالسراجي احد مشرفين الغرفة التجارية وابرز الداعمين لـ سميرة الشاوش. واسماء الرعيني وعيسى الهتاري ومحلات حليها فرع كريتر في العاصمة الجنوبية عدن
بعد ذلك ياتي لاحقاً دور التاجر عبدالباسط الغرباني ابو كهلان برفقة السراجي وامة العظيم الوشلي ومحمد عبدالله الحمزي المسئول على قطاع واسع من شبكة الاتصالات وموارد شركة شملان مدعيين بذلك التشكيل بانه هرم ماسوني وحركة سرية ومحفل يتم الانضمام اليها بواسطة منظمات اجنبية في صنعاء ومن ثم يتم نقلهم الى عمان من أجل تهيئة المناخ واللحاق المنتسبيين ضمن مرتبات الشهداء ووزارة الداخلية والمباحث للممارسة مهام مخابراتيه في كافة المناطق المحررة، ومن ثم ياتي دور عبدالسلام المداني في توزيع سيارات عهده على مهام المنتسبين الى الفريق واعادة ترتيب الارقام واللوحات الخاصة بالسيارات واستخراج هوية وملكية وتصريحات مزورة.

زر الذهاب إلى الأعلى